وأضافت : الفاشية الدينية الحاكمة في إيران لن تستمر يومًا واحداً بدون قمع وإعدام وتعذيب. وتحاول من خلال إراقة الدماء لأبناء الشعب الشجعان مثل ”نويد“ حمایة نفسها من انتفاضة الشعب الإيراني، لكن استشهاده سیزید من شعلة الانتفاضة وسیدفن الملالي إلى الأبد
وتابعت : یجب على مجلس الأمن الدولي والدول الأعضاء في الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان ومفوضّة حقوق الإنسان والاتحاد الأوروبي ومنظمات حقوق الإنسان اتخاذ إجراءات فاعلة ضد النظام الإيراني بسبب إعدام ”نويد“ و 120 ألف إعدام آخر. الصمت ضوء أخضر لمواصلة الجرائم.